Humanities and Social Sciences Center (Pre 2018)
http://hdl.handle.net/10576/3596
2024-03-28T10:18:37Zإشكالية التحيز و أحكام القيمة في علم الاجتماع
http://hdl.handle.net/10576/11075
إشكالية التحيز و أحكام القيمة في علم الاجتماع
الغانم, كلثم علي
هذه الدراسة نظرية تقدم تحليلا لدور الموضوعية في البحوث الاجتماعية واهميتها
2000-09-01T00:00:00Zاتجاهات الشباب و المراهقين نحو العمل الفني الصناعي في المجتمع القطري
http://hdl.handle.net/10576/5658
اتجاهات الشباب و المراهقين نحو العمل الفني الصناعي في المجتمع القطري
غانم، كلثم علي غانم
إن الكشف عن دور العوامل الاجتماعية والثقافية في تشكيل الاتجاهات نحو العمل ، وبالذات العمل في مهن معينة أصبح عملية ضرورية وبخاصة أن مجتمعات الخليج تواجه مشكلات عزوف قوة العمل الوطنية عن العمل في مجالات معينة ، ولاسيما العمل في المهن الفنية ، والقطاع الصناعي تحديداً ، وذلك في الوقت الذي تحتاج فيه هذه المجتمعات إلى تكثيف لوجود قوى العمل الوطنية في مشروعات التنمية الصناعية ، بعد زيادة الاتجاه نحو تخصيص استثمارات ضخمة في هذا المجال. هذا إلى جانب أن عزوف العمالة الوطنية عن هذا القطاع الإنتاجي المهم يحرمها من فرص التطور النوعي التي يوفرها العمل في الصناعة ، مثل طبيعة المهارات ، الاحتكاك بالتكنولوجيا المتقدمة ، الخبرة التنظيمية ، ثقافة العمل الصناعي .. إلخ.
وبناء على ذلك فإن هذه الدراسة تحاول ، أولاً : تحديد طبيعة اتجاهات الشباب نحو هذه المهن الفنية الصناعية ، وثانياً : الوقوف على العوامل التي أسهمت في خلق تلك الاتجاهات ، وبخاصة أن هذه الشريحة هي بمنزلة مؤشر على اتجاهات قوى العمل في المستقبل ، ونحو أي من أنواع المهن والقطاعات ، بوصف هذه الشريحة قوة العمل المتوقع أن تنخرط في القطاع المهني قريباً.
كما أن هذه الدراسة بمنزلة مؤشر حول مستقبل إحلال العمالة الوطنية وتوطينها في القطاع الصناعي ، وفي المهن الفنية بصورة خاصة.
وقد أوضحت نتائج الدراسة الميدانية التي قاست اتجاه 400 شاب يقعون في الفئة العمرية من 15- 19 ومن 20 – 24 ، أن هناك اتجاهاً سلبياً نحو العمل بالمهن الفنية الصناعية عند عينة الدراسة ، وانخفاض مكانة العمل الفني الصناعي لدى عدد كبير منهم ، ووجود اتجاه سلبي نحو التعليم الصناعي ( الذي يعد الطالب لممارسة هذا النوع من المهن )، وتأثر اتجاهات أفراد العينة ببعض المتغيرات الاجتماعية ، مثل : خصائص الأسرة ، مستوى تعليم الوالدين ، المرحلة التعليمية التي ينتمي إليها الشاب.
وخرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات في مجال تعديل القيم ، والسياسات التربوية ، وأنماط التنشئة الاجتماعية
2004-06-01T00:00:00Zالمرأة و التنمية في المجتمع القطري : دراسة تحليلية لفرص التنمية البشرية المتاحة للمرأة القطرية
http://hdl.handle.net/10576/5657
المرأة و التنمية في المجتمع القطري : دراسة تحليلية لفرص التنمية البشرية المتاحة للمرأة القطرية
غانم، كلثم علي غانم
تعتبر التنمية البشرية أحد البرامج الإنمائية الأساسية التي تهيئ الظروف المناسبة للإنسان للمشاركة في بناء مجتمعه ، على اعتبار أن الإنسان هو هدف التنمية ووسيلتها في نفس الوقت . وأن المجتمعات تتقدم من خلال جهود أبنائها ومشاركتهم في دعم برامج التنمية الاجتماعية والاقتصادية ، خصوصا وأن التنمية البشرية تستند على مفاهيم مثل الارتقاء بنوعية الحياة من خلال زيادة قدرة البيئة الاجتماعية على دعـم الظروف التي تخدم الإنسان وتهيئ له الحياة الطويلة السليمة ، والمعرفة الوافية ، ومستوى المعيشة اللائق الكريم .
ولا يتوقف الأمر عند ذلك ، إذ لا جدوى من تعزيز القدرات بدون توفير الفرص لاستخدامها ، وهذا يعني توفير الفرص المتساوية للجميع بغض النظر عن النوع أو الجنس أو العرق أو الطبقة ، في إشباع الاحتياجات ، وفي الحصول على المهارات ، وفي ممارسة الحرية ، وبالتالي فإن مفهوم التنمية البشرية يتضمن الأنصاف ، والتمكين ، والتوازن ، والاستدامة ، وهي المعايير أو الأسس التي تستند عليها مفاهيم التنمية البشرية المستدامة .
وفي ضوء ذلك تحدد هدف الدراسة في الكشف عن الإمكانيات الفعلية والواقعية للخدمات التي تحصل عليها المرأة في المجتمع القطري ، بعد أن احتلت قضية إدماج المرأة في التنمية مكانة خاصة ضمن سلم أولويات المجتمع ، خصوصا وأن المجتمع يواجه معوقات أساسية تحد من قدرته على تحقيق التنمية الاقتصادية الاجتماعية ، والتي تتمثل في انخفاض مستوى مشاركة المواطن في قطاعات التنمية ، نتيجة ضعف إمكانياته البشرية ، سواء من حيث حجم القوى البشرية المتاحة ، أو من حيث نقص المهارات والكفاءات المتوافرة لديها .
كما تهدف الدراسة إلى تقييم الخدمات التي تقدم للمرأة وعن ما إذا كانت تسهم بصورة فعالة في تلبية احتياجاتها المتنوعة بالصورة التي تؤدي إلى تحسين أوضاعها ومهاراتها وتيسر سبل مشاركتها في عملية التنمية مستخدمين في ذلك مقاييس دليل التنمية البشرية المرتبط بالجنس ومقياس التمكين ، في محاولة لقياس معدل القصور الذي يمكن أن تعاني منه الجهود التنموية الموجهة للمرأة ، والذي سيساعد على تحديد الفجوات ، والمدى الذي ينبغي على المجتمع أن يقطعه لكي يحقق التنمية البشرية المنشودة . ولذلك اعتمدت الدراسة على تحليل مستوى تعزيز القدرات واتجاهات نموها ، ومستوى التكافؤ في الفرص ، ودرجة مشاركة المرأة في تنمية المجتمع .
وتخلص الدراسة من خلال مجموعة المؤشرات التي تم بنائها استنادا على مقاييس إحصائية حول عملية تعزيز قدرات المرأة إلى أن المرأة لا تزال تحتاج إلى جهـود كبيرة لتطوير قدراتها خصوصا في مجال العلوم التطبيقية والفنية .وهو الأمر الذي لن يتم بدون توسيع فرصها في الحصول على هذا النوع من التعليم ، حتى تصل نوعية المهارات لديها إلى مرحلة التوازن ، والذي سيكون له مردود إيجابي على عملية إحلال العمالة النسائية في المستقبل ، والذي يتوقع أن تحقق معدلات مشاركة توازي مشاركة الذكور ، خصوصا وأن معدلات نموها تفوق معدلات نمو قوة العمل الذكورية .
وتوصلت الدراسة إلى ان نصيب المرأة في مجال الفرص الاقتصادية يقل كثيرا عن نصيب الرجل ، كما كشفت الدراسة عن انخفاض قيمة دليل التنمية البشرية المرتبط بالجنس وتماثل قيمته في المجتمعات التي تشهد تنمية بشرية متوسطة ، الأمر الذي يدل على أن هناك فروقا في الاستفادة من الفرص الإنمائية بين الجنسيـن ، أما بالنسبة لعملية تمكين المرأة من المشاركة السياسية والاجتماعية ، فقد كشف التحليل عن مجموعة من المعوقات تواجهها المرأة في مجال التأهيل والتوظيف والمشاركة . وتلعب التوجيهات الاجتماعية دورا أساسيا في تحديد نوعية القدرات التي يمكن للمرأة أن تكتسبها ، وأنماط المهن التي يمكن أن تعمل بها ، وطبيعة مشاركتها في خدمة مجتمعها ، بدون أن تتاح لها فرصة الاختيار في كل المجالات السابقة .
فالمجتمع يحدث تطورات كمية في القدرات ولكنها قدرات ناقصة ، وتمكين ناقص ، الأمر الذي لن يؤدي إلى تدعيم دورها في مجال خدمة مجتمعها ، وإذا لم تكن هناك قيود رسمية إلا أن القيود غير الرسمية أكثر عمقا وأكبر تأثيرا في مسيرة المرأة .
وتقـدم الدراسة استراتيجية لإعادة التوازن إلى دور المرأة في بناء التنمية ، تتـناول تطوير السياسات التربوية والتأهيلية لتعزيز قدرات المرأة القطرية ، وتحقق تساوي الفرص أو الإنصاف بين الجنسين ، وتسهم في تمكين المرأة من دعم دورها في تنمية مجتمعها . فالمرأة لا تستطيع أن تمارس دورها التنموي بدون أن تحقق تنمية ذاتها أولا ، وإذا لم تدعمها أو تساعدها بيئتها الاجتماعية ثانيا
1999-02-01T00:00:00Zارتفاع معدلات الخصوبة و تأثيره في عملية التنمية مع تحليل لأوضاع المرأة العربية
http://hdl.handle.net/10576/5656
ارتفاع معدلات الخصوبة و تأثيره في عملية التنمية مع تحليل لأوضاع المرأة العربية
غانم، كلثم علي
أصبحت العلاقة بين الأبنية الاجتماعية والأبنية السكانية, أحد المؤشرات التي تقاس بوساطتها عمليات التغير الاجتماعي والاقتصادي, بل إنها تعد وسيلة لقياس مستويات التنمية- ويتناول هذا البحث ظاهرة الخصوبة لدى المرأة بوصفها أحد العوامل المؤثرة في الأبنية السكانية, ولها علاقة مباشرة بالتغير الذي يصيب مكانتها والأدوار التي تؤديها في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وعلاقة ذلك بالتنمية. هذا إلى جانب العوامل التي تؤثر في معدلاتها والنتائج المترتبة عليها سواء على المرأة أو البناء السكاني أو الأوضاع العامة للمجتمع; فقد كشفت الدراسة عن اختلاف مستويات الخصوبة والآثار المترتبة عليها بين المجتمعات وعلاقة ذلك باختلاف المستويات الاقتصادية ومعدلات التغير الاجتماعي وأوضاع المرأة. والمرأة في الدول النامية بشكل عام والمرأة في الدول العربية بشكل خاص, ترتفع لديها معدلات الخصوبة, وذلك لأسباب اجتماعية وثقافية واقتصادية أيضا , وتواجه تلك الدول مشكلات نوعية نتيجة ذلك, من بينها ارتفاع معدلات النمو السكاني الذي بدوره يقلل من الآثار الإيجابية لأي نمو أو تنمية اقتصادية. إن الدول العربية تواجه الظاهرة نفسها بغض النظر عن الفروقات التنموية, حيث تتقارب المعدلات بين الدول النفطية الغنية, وتلك التي تواجه انخفاضا في مستوى الدخل, إلا أن النتائج تختلف بين الجانبين; فنمو الدخل القومي وارتفاع مستوى المعيشة في الأولى يقلل من الآثار السلبية لهذه الظاهرة, في حين تزداد الأمور سوءا بالنسبة للدول التي تعاني انخفاضا في المستوى الاقتصادي
2004-05-01T00:00:00Z